وحملت نتائج الاستطلاع إدارة التعليم المركزية والمنطقة المسؤولية عن الأزمة، إذ أيد 86% من المشاركين فكرة الإضراب العام حتى تراجع الأونروا عن قرارها. وقد عبرت الفعاليات المجتمعية عن مخاوفها من التداعيات السلبية على التعليم ونفسية الطلاب، داعية الأونروا لتحمل مسؤولياتها وضمان استمرار العملية التعليمية.