وطالب قدورة في هذه المناسبة، السلطات اللبنانية بدعم حق اللاجئ الفلسطيني بأن يعيش بكرامة خاصة فيما يتعلق بقضية مخيم مخيم نهر البارد، وفلسطينيي سوريا الذين يعانون من صعوبة في التنقل والدخول الى لبنان
كما وعرض منسق حملة انتماء في لبنان سامي حمود روزنامة الحملة ومحطاتها لإحياء شهر النكبة، حيث تتضمن لقاءات تكريمية لكبار السن وشخصيات أكاديمية ووطنية، حواجز كشفية، ماراثون العودة، أمسية شعرية، مسيرات دراجات، سهرة نار وغيرها من الأنشطة
هذا وتخلل اليوم التراثي مأكولات فلسطينية أعدتها المسنَات، بالإضافة إلى وصلات إنشادية لفريق أمجاد للفن والتراث، ووصلة شعبية للفنان الفلسطيني أكرم العلي والطفل أمجد هواش. كما وتخلل أيضا قصيدة شعرية ودبكة تراثية فلسطينية
يشار إلى أن فعاليات الحملة مستمرة طيلة شهر آيار في أكثر من منطقة لبنانية. ومن وسائل تفعيل الحملة رفع العلم الفلسطيني طوال شهر أيار (مايو)، وارتداء اللباس التراثي الفلسطيني وكل ما يرمز لفلسطين مثل الكوفية والوشاح الفلسطيني،
وكتابة التقارير والمقالات ونشرها في الوسائل الإعلامية