#قضية_لاجئ:
"لقد شارف عمر الأزمة اللبنانية على العام منذ بدء شرارتها في 17 تشرين أول 2019، والتي انعكست سوءًا على الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية للاجئين الفلسطينيين في لبنان، في ظل استمرار تدهور الوضع الاقتصادي والمالي وتدني القدرة الشرائية أمام الدولار الأمريكي، وفي ظل غياب فرص العمل وارتفاع مستوى البطالة والفقر في مجتمع اللاجئين الفلسطينيين في لبنان، وقد تجاوز نسبة الفقر حوالى 80 %.
ندعو وكالة الأونروا، المؤسسة الدولية المعنية مباشرة عن إغاثة وتشغيل اللاجئين، لتحمل مسؤولياتها والعمل بجدّية في اعتماد برنامج طوارئ وتقديم المساعدات الإغاثية للاجئين الفلسطينيين في لبنان بشكل شهري، وليس مساعدة لمرة واحدة فقط.!"
سامي حمود
مدير منظمة ثابت لحق العودة